في سورة القلم، تتنوع أحكام النون الساكنة والتنوين بين الإظهار والإدغام والقلب والإخفاء. الإظهار يحدث عندما تُخرج الحروف من مخارجها دون غنة أو تشديد، وحروفه هي الهمزة والهاء والعين والحاء والغين والخاء. في سورة القلم، يظهر الإظهار في كلمات مثل “مِنْهَا” و”عِندَ” و”عِندَهُمُ”، وفي كلمتين مثل “لَأَجْرًا غَيْرَ” و”أَيْمَانٌ عَلَيْنَا”. الإدغام هو التقاء النون الساكنة أو التنوين بأحد حروف (يرملون) ليشكلا حرفًا واحدًا مشددًا. في السورة، نجد الإدغام الكامل بغنة في كلمات مثل “حَلَّافٍ مَّهِينٍ” و”خَيرًا مِّنْهَا”، والإدغام الكامل بغير غنة في “مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ” و”أَن لَّا”. الإدغام الناقص يظهر في مواضع مثل “بِمَجْنُونٍ*وَإِنَّ” و”سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ”. القلب هو تحويل النون الساكنة أو التنوين إلى ميم مع غنة، ويحدث في كلمة “مَّشَّاءٍ بِنَمِيم
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صرع او صرعتِمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخطب فتاة ولها أخ صغير وأنا لي ابنة أخ وكانت زوجة أخي مريضة وذهبت أختي بابنة أخي إلى أم خطيبتي لترضع
- حيضتي 8 أيام في المعتاد، لكنها غير منتظمة إطلاقا، فأحيانا أطهر بالجفاف في اليوم التاسع، ثم أرى بعده
- هل الاستعانة بالجن المسلم لمعرفة شيء عن إنسان حلال أم حرام؟ وما كفارة ذلك إذا كان حراماً؟ وذلك لأني
- أنا متزوجة منذ عام ونصف, وعندي طفلة, عندما كنت فتاة طلبت من الله أن يعفني من مغريات الحياة, وألا أنق
- نعلم ـ أدامكم الله على طاعته ـ أن من فاته ركوع ركعةٍ فاتته الركعة، ومن فاته ركوع الركعة الأخيرة فاتت
