في الإسلام، يتم تحديد أحقية لعب الأطفال بناءً على نوع اللعبة، حيث يمكن تقسيم الألعاب إلى قسمين: الألعاب المفيدة والألعاب المحظورة. الألعاب المفيدة تشمل الرياضات التي تعزز اللياقة البدنية وتعلم المهارات مثل الرمي والسباحة، والتي تشجع على تحقيق الخير وتعزيز القدرة على أداء الفرائض الدينية، مما يجعلها مشجعة ومستحبّة شرعاً. أما الألعاب المحظورة فتتضمن الألعاب المتعلقة بالقمار بشكل مباشر، والتي تحتوي على عناصر تخالف التعاليم الإسلامية كالتمثيل أو الصور الحيوانية، أو الموسيقى، بالإضافة إلى الألعاب المعروفة بتسببها في الشجار والخلافات.
بالنسبة للألعاب العادية مثل كرة القدم والتنس وغيرهما، فتكون جائزة بشرط عدم وجود رهان قمار، وعدم التأثير السلبي على أداء الفرائض الدينية، وزمن لعب معتدل لا يؤثر سلبا على حياة الشخص اليومية. لذلك، يجب على أولياء الأمور مراقبة أطفالهم أثناء ممارسة الألعاب وضمان عدم مخالفة هذه الضوابط الشرعية. من خلال البحث الطبيعي والاستشارة مع علماء الدين، يمكن تقدير الكثير من الزمن الذي يمكن اعتباره مدعاة للحذر عند اللعب.
إقرأ أيضا:مْفَرعَن (تجبر و طغى)- بصراحة لا أعلم ما نوعية السؤال الجديد الذي تقصدونه ولكن لدي سؤال إن كان مما تجيبون عليه فحسن، أما إن
- هل يجوز إقامة الصلاة بدون استعمال مكبر الصوت بدعوى أن المصلين يجب أن يسعوا إلى المسجد مبكرين عقب الأ
- عمتي لديها قطعة أرض مجاورة لقطعة أرض لي وباعت أرضها كلها إلا 10 أمتار بمبلغ 1900 جنيه مصري، وطلبت من
- خطبت فتاة ودفعت مهرها، وليلة زواجي قرر أهلي أن أتركها بسبب أن خال أمها لديه فتاة تعاني من مرض البهاق
- ما الصحيح في قصة سيدنا داود -عليه السلام- في آية: «وهل أتاك نبأ الخصم إذ تسوروا المحراب»؟ وهل القصة