يوضح النص الحديث الشريف عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حكم كفارة إفساد الصيام في رمضان بسبب الجماع المتعمد، فقد أمر النبي بالطرق الثلاث لكفارتها: عتق رقبة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، وإذا لم يستطع ذلك فعطف ستين مسكين. جمع الفقهاء على وجوب الكفارة في هذه الحالة، لأن الفعل للرجل والمرأة ممكنة لهما، و لِأن الجماع فعل واحد لا يتم إلا بهما، فوجب كفارة واحدة تجزأ عنهما.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أفطرت في أول رمضان لي؛ لأني قد بلغت في سن ما بين (11 -13) لا أذكر تحديدًا، وقد سأل أبي هل يجوز لي أن
- السؤال: ما رأي سماحتكم في الموظف الذي لا يحب أن يخصم يوم الغياب من مرتبه الشهري معللا ذلك بأن الراتب
- تزوجت منذ ستة أشهر، وبيني وبين زوجتي كل ود وخير، أحبها وتحبني وأتقي الله فيها وتتقي الله في، رزقنا ا
- سؤالي عن زكاة المال: كنت أقطن في مدينة، وكنت معتادا على إخراج جزء من الزكاة لصديق لي مريض، مداوم على
- أرسلت سؤالا برقم 8886عن حكم سماع المسلسلات الإذاعية وقد أجبتم بالجوازالشرعي لها فما دليلكم من الكتاب