النص يؤكد أن الأذكار لا تبطل بسبب المصائب التي قد يواجهها المرء. فالمصائب قد تكون نتيجة لذنوب أو معاصي غير معلنة، ولكن الاستمرار في الأذكار والإقلاع عن المكروهات يمكن أن يزيل السيئات. إذا تاب المرء، يغفر الله له ويزيد من حسناته. المصائب ليست دليلاً على بطلان الأذكار، بل هي جزء من الابتلاء الذي قد يصيب الأنبياء والصالحين أيضاً، وهي لا تنقص من حسناتهم بل ترفع درجاتهم وتضاعف جزائهم. لذا، لا ينبغي للمرء أن يخاف من المصائب، فهي جزء طبيعي من الحياة والابتلاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الحكم إذا كان قريبي يرى طهارة الكحل، وجواز استخدامه في المعطرات، وعندما سافرت طلب مني أن أشتري له
- أنا زوجه منذ 13 سنة ولي 3 أبناء لا يكدر صفو حياتنا سوى تدخلات أم زوجي التي قلبت حياتنا جحيما هذا الع
- Fall Back Down
- عندي أمر حيّرني منذ فترة، وهو: أنه يجب علينا حمد الله على كل شيء، ولكن عند حمد الله على معصية، يكون
- Shade the Changing Man