في النقاش الدائر حول إمكانية العمل الجماعي في تغيير النظام القائم، يبرز مفهوم “أرجو النخبة” كعنصر محوري. يونس الكتاني يدعو إلى التفهم كوسيلة لتغيير النظام، مما يشير إلى أن التفاهم مع النخبة قد يكون خطوة أولى نحو التغيير. ومع ذلك، تيسير بن زينب يعبر عن قلقه من أن التفهم قد يكون مصيدة من قبل النخبة، مما يثير تساؤلات حول فعالية هذا النهج. زيدان الرشيدي يعترض على فكرة أن التفهم هو الخيار الوحيد، مقترحًا بدلاً من ذلك تعليم النخبة لجعلهم يفهمون الناس بشكل أفضل. هذا الاقتراح يشير إلى أن “أرجو النخبة” يمكن أن يتحقق من خلال تحسين التواصل والتفاهم بين النخبة والشعب. مروان النجاري يضيف بُعدًا آخر، مؤكدًا أن التفهم ليس مجرد فرز أو قياس أو تميز، بل هو عملية يمكن أن تسهل الأمل في التغيير.
إقرأ أيضا:كتاب مورفولوجية سطح الأرضمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 17 سنة، تبت العام الماضي، وكنت أحافظ على صلواتي، وأخشى ربي سرًّا وعلانية، ولا أعقّ والد
- ما حكم وضع اليدين خلف الظهر والاتكاء عليهما، وهل في ذلك تشبه باليهود؟
- مدينة لودرديل، ميسيسيبي
- أنا أعمل مهندسة في الإعلامية وقبل عقد قراني اشترطت على زوجي أن أواصل العمل في الفترة ما بين العقد وا
- هل يجوز مسح المرأة فوق الخمار أو حجاب (الرأس) عند الوضوء للضرورة؟