يتعرض هذا النص لموضوع أركان الإيمان الستة في الإسلام، مؤكداً أن القرآن الكريم يُعتبر المصدر الرئيسي لفهم هذه الأركان. يبيّن النص أن الله تعالى بين هذه الأركان في كتابه العزيز وهي: الإيمان بالله، والإيمان باليوم الآخر، والإيمان بالملائكة، والإيمان بالكتب السماوية، والإيمان بالنبيين، والإيمان بالقدر خيره وشره.
يوضح النص كيف أن الله تعالى يبيّن في سورة البقرة أن البر لا يتجلى في الاتجاه نحو المشرق أو المغرب، بل في الإيمان بهذه الأركان الستة وممارسة العبادات.
كما يُشدد النص على صحة قول الله تعالى في سورة القمر بأن كل شيء خلقه بقدر، بما يشمل الإيمان بهذه الأركان الستة.
ويختم النص بتوجيه إلى المسلمين بمراجعة كتب أهل العلم لمعرفة المزيد عن أركان الإيمان.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو أن مسلمًا أصابته الجنابة، ثم وقف في المطر الشديد، وهو يرتدي ثيابه بنية الاغتسال، فهل يصح غسله؟
- أنا شاب أبلغ من العمر 22 سنة، درست بأحد معاهد اللغة، وأعجبت بفتاة كانت تدرس معي، أعجبت بأخلاقها وشخص
- هل من الممكن أن يحب الله عبدا ويشعره بحبه ومعيته وبعد ذلك يزول الحب بسبب ذنوب العبد؟ فكلنا نذنب ونست
- لي سؤال قد حيرني وشغل عقلي. فأمي سامحها الله تسيء الظن كثيرا و تؤول العديد من التصرفات على حسب هواها
- نظرية المزارع العلمانية