تناول نقاش حول “التحديث الرقمي في التعليم” الضوء على قضية جوهرية تتمثل في غياب الإرادة السياسية الشاملة والطموحة لدعم هذا التحول. وفقاً للمناقشة، فإن صاحب المنشور أفنان السعودي يرى أن الاعتماد الكلي على التكنولوجيا كحل لمشاكل القطاع التعليمي قد يكون سطحياً، حيث تقع المشكلة الفعلية في نقص الدعم الرسمي المستمر والتوجيه الاستراتيجي اللازمين لتحقيق تقدم فعلي. يشير عمر بوزرارة أيضاً إلى أن ثورة المعلومات وحدها غير قادرة على معالجة جميع عوائق النظام التعليمي؛ إذ تحتاج هذه العملية إلى دعم مستدام وواضح من الجهات المسؤولة. وبالتالي، يبدو واضحاً أن الأزمة التي تواجه قطاع التعليم الرقمي هي أساساً أزمة سياسية، ترتبط بنقص السياسات الوطنية الطموحة والدعم المالي الملائم لتطبيق وتنفيذ استراتيجيات التعلم الحديثة بشكل فعال.
إقرأ أيضا:تابث بن قرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أمي رحمها الله يجوز لها أن توصي من الورث من ذهبها إلى أحفادها من ابنها، وهي لها 3 بنات وولد؟ وجزاكم
- أنا أستاذ في المرحلة الثانوية ومعظم البنات متبرجات ما هو حكم الشرع في الانتصاب رغم أنني لا أتعمده إل
- نحن نعيش في بلاد الغرب والأنظمة هنا تختلف وسبل الحياة تختلف فأحيانا وعلى سبيل المثال يقوم أحد الأولا
- امرأة تشك أن بها مسا من الجن,,وتحس أحيانا به يحاول الاعتداء عليها ، وسؤالها يتعلق بحالة تحدث لها احي
- أيها الإخوة في الإفتاء: أنا شاب مهندس أقيم في قطر والحمد لله ملتزم وأشكر الله أن هداني لطريقه وأسأله