تشتهر العديد من الثقافات حول العالم باستخدام أساليب تقليدية قديمة لتخمين جنس الجنين قبل ولادته، وهي تعتمد على مجموعة متنوعة من المؤشرات غير المثبتة علمياً. يتضمن ذلك تفضيلات طعم المرأة الحامل تجاه أنواع محددة من الطعام – حيث يُنظر إلى حب الحلويات باعتباره دليلاً على احتمالية كون الجنين أنثى، بينما يرتبط الميل نحو الأطعمة المالحة بأولاد. علاوة على ذلك، يقترح بعض الناس استخدام سرعة نبضات قلب الجنين كمؤشر محتمل للجنس؛ فالنبضات السريعة (أكثر من 140 نبضة في الدقيقة) مرتبطة بالذكور المحتملين، بينما تعد النبضات البطيئة علامة محتملة للإناث.
بالإضافة إلى ذلك، تلعب حالة الشعر دورًا في هذه التوقعات التقليدية. وفقًا لهذا الاعتقاد القديم، فإن زيادة خشونة وشعر رأس الأم توحي بعلاقة هرمونية تربطها أحيانًا بالأطفال الذكور. وعلى الرغم من انتشار هذه الأساليب واستخدامها عبر التاريخ، يجب التنويه إلى أنها جميعًا مبنية على افتراضات وليس لها أساس طبي ثابت. لذلك، ينصح دائمًا باستشارة الاختصاصيين الطبيين الذين يستخدمون وسائل حديثة ودقيقة مثل الموجات فوق الصوتية للحصول على نتائج موثوقة
إقرأ أيضا:أصول قبائل غمارة الجبلية بالمغرب- في البداية -بفضل الله- تمكنت من تزويج نفسي بنفسي، وقد أقسمت على عدم أخذ قرض للزواج، لخوفي من الحرام،
- هل بروز باطن الذكر ينجس الملابس خصوصا إذا تعرق الإنسان؟ وهل يبطل الوضوء؟.
- دوغلاس دا سيلفا (لاعب كرة قدم)
- ما هو الرد على من يقول بضرورة الأخذ بعكس الحديث الذي يقول: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد؟؟
- توفي والدي رحمه الله قبل10 سنوات وترك لنا منزلا وقد حاولنا بيعه وتقسيم الإرث لكن لم يوف بالمبلغ المط