في النص المقدم، يُسلط الضوء على مفهوم الرزق في الإسلام، حيث يُعتبر الرزق صفة فعلية ثابتة لله -جل وعلا-، وقد كتب الله لكل إنسان رزقه قبل ولادته. ومع ذلك، فإن هذا لا يعني التوقف عن الأخذ بالأسباب في طلب الرزق. فالإسلام يدعو إلى التوكل على الله مع الأخذ بالأسباب، حيث أمر الله بالسعي لطلب الرزق ونهى عن القرب مما عرف بأنه مجلبة شر. كما أكد النبي صلى الله عليه وسلم على أهمية الأخذ بالأسباب، حيث قال: “أن يأخذ أحدكم حبله فيأتي بحزمة حطب على ظهره فيبيعها فيكف الله بها وجهه خير له من أن يسأل الناس أعطوه، أو منعوه”. وبالتالي، فإن الجمع بين التوكل والأخذ بالأسباب هو المطلوب شرعاً، حيث يضمن الوصول إلى الرزق بطرق مشروعة ومباركة.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- منذ ثلاث سنوات اشتركت مع بعض الأقرباء ضمن مشروع بناء سكني كنوع من تأمين مكان للسكن لكل منا ومشروع لل
- لي أخت عندها مشكلة، طلقها زوجها ثلاث مرات فى آخر طلقة لم يعطها ورقتها لأنه طلقها أمام أولاده، يشرب ا
- ما التصرف الأمثل شرعا إذا نظر أحد الرجال لزوجتي نظرة خبيثة، أو ضايقها بالكلام؟ هل يجوز في هذه الحالة
- هل تجوز الصلاة بعد صلاة الوتر؟
- لقد جرى نقاش بيني وبين صديقي حول استئذان البنت من أبيها للخروج فيأذن لها بالخروج ومن ثم تذهب إلى أخي
