تناولت سورة الأعلى موضوعات متعددة مرتبطة بأحداث تاريخية محورية في حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم والمجتمع المسلم الأول. يُعتبر أحد أهم الأسباب الرئيسية لنزول هذه السورة هو التركيز على توحيد الله عز وجل ونفي الشرك به، حيث كانت قريش تعبد الأصنام وتنكر وجود إله واحد خالق الكون. تؤكد السورة على عظمة الخالق وحده وعلى ضرورة أن يتوجه المؤمنون نحو تحقيق التقرب منه. علاوة على ذلك، ترتبط السورة بالأحداث السياسية والدينية المحلية آنذاك، خاصة المضايقات والمعاملة القاسية التي تعرض لها المسلمون الضعفاء بسبب إيمانهم الجديد. تقدم الآيات المذكورة في السياق طمأنينة للمؤمنين الصابرين وتحذر الكافرين من عدم قبول توبتهم الأخيرة.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!كما تشير روايات أخرى إلى ارتباط نزول سورة الأعلى بموقف خاص حدث في مكة المكرمة نفسها. فعندما زادت أصوات المناديب وأصحاب الدعاوى المختلفة، وغضب أبو جهل من رفع صوت النبي محمد صلى الله عليه وسلم فوق الجميع أثناء دعائه يوم الجمعة، نزل قوله تعالى “وهو سميع عليم”، مؤكدا قدرة الله الذكية بالسماع والعليم بكل ما يحدث حول عباده ومحمد صلى الله عليه وسلم تحديدًا. وبالتالي، تعد سورة الأعلى جزءًا أساسيًا
- عندي خروف للأضحية وصوفه طويل فنصحني أهل الخبرة بقصه حتى يسمن وأن الصوف في البداية يؤثر على سمانة الخ
- لي أب قد فارقنا لأنه تحول من المدينة التي نسكن فيها إلى أخرى ليعمل فيها وذلك بإرادته وهو على خصام دا
- السؤال الثاني: ما حكم من ينعت أباه في مماته, ويدعو له بعدم الرحمة والمغفرة؟ ولكم جزيل الشكر والعرفان
- ما صحة هذا الحديث: قال الله تعالى إن بيوتي في الأرض المساجد وإن زواري فيها عمارها فطوبى لعبد تطهر في
- أبي يعاملنا بوحشية، وضرب، وإهانة، ويتّهم أمّي وأخواتي في شرفهنّ، وهنّ ملتزمات -ولله الحمد-، مع العلم