يُعتبر فهم لغة الجسد مفتاحًا أساسيًا للاتصال الفعال، إذ تُعبر عن المشاعر والأفكار بشكل لا يُقال به. العينان، الابتسامات، الموقف، حركات اليد، مسافة الجسم، التقليد اللاواعي كلها مؤشرات غنية بالمعنى يمكن أن تكشف ما يحاول الشخص إيصاله بعمق يفوق الكلمات. فالعين المتحدبة تعبر عن الثقة والثقة بالتواصل، بينما العين المنخفضة قد تُشير إلى الخجل أو القلق. الابتسامات ليست كلها متساوية، فابتسامة دون كيشوت، التي لا تتحرك منطقة الأنف، قد تكون غير حقيقية. موقف الشخص ونشاطه يحدق في مشاعره، فالوضعية الصحيحة والثقة تُعبر عن الإيجابية والقوة الداخلية، بينما الانكماش يعكس الضعف والخوف.
وتُقدم هذه العلامات مجتمعةً رؤى أكثر وضوحًا عن الرسائل التي يحاول الشخص إيصالها.
إقرأ أيضا:كذبة مبلّقة ( كذبة مُصنعة )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو وبدون إطالة عليكم... يتحدث عني الآخرون بأن لي أكثر من وجه أي أني منافق أو أني باللغة العامي
- قرأت أن مني المرأة لونه أصفر، مع كونه رقيقًا, له رائحة كرائحة طلع النخل، أو رائحة العجين، ولكن عندما
- السلام عليكم ورحمة الله من المعروف أن صاحب الدين إذا لم يستطع سداد دينه يسدد من بيت مال المسلمين لقد
- Nils Århammar
- أود أن أحفظ القرآن، وقد حاولت كثيرًا، ولكنني لم أكمله، وليست هناك إمكانية للذهاب إلى شيخ؛ لأن أمّي ل