من خلال نظرة الإسلام إلى الدنيا، ندرك أنها أرضٌ للتجارب تُستخدم اختبارًا إيمانيًّا لتمييز المؤمن عن الكافر والصديق عن المنافق. هذه التجارب، سواء كانت نعمة أو مصيبة، تُقدّم من الله العادل لتقييم عمق الإيمان وتحديد الجزاء النهائي في الآخرة.
المصائب والمعاناة، مثل فقدان المال والأهل، تُستخدم كأدوات لاختبار الإيمان وتشجيع التقوى والشكر لله. إنّ التعرض لمثل هذه المحن يُقدّم فرصة للتقرب من الله والتطهير الروحي. فالدنيا تُعد محطةً مؤقتةٌ لتجهيز النفوس للحياة الآخرة، ولذلك يجب علينا استخدامها لبلوغ مستقبلٍ أفضل بإذن الله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مقيمة في إحدى الدول الأوربية، وأعمل في أحد المصانع، وقد اشتركت في نقابة العمال، وذلك بدفع قسط شه
- لو سمحتم أفيدوني: أخي يعيش في فرنسا وينوي شراء شقة، مع العلم أن الإيجار هناك غال والأفضل له أن يشتري
- أبيع بضاعة لشركة أعمل بها، مع العلم بأني لا أعمل كبائع بها. الشركة تحدد حدا أدنى لسعر البيع مثلا 100
- في إحدى خطب الجمعة زعم الإمام أن حساب الكافر الطيب ليس كحساب الكافر الشرير، الكافر الطيب يجزى عن حسن
- ذكرتم في فتوى لكم على موقعكم أن الخلوة بالمعقود عليها خلوة يمكن فيها الوطء عادة ولم تمنع الزوجة زوجه