تسلط دراسة علم النوم الضوء على جوانب مذهلة لهذه الظاهرة الأساسية، حيث يكشف النقاب عن مراحل متعددة وديناميكية تمر بها أثناء ليلتك. تبدأ رحلتك عبر ثلاث مراحل رئيسية؛ بداية بمرحلة “النعاس”، والتي تنتقل بعدها مباشرة نحو العمق في مرحلة “الحركة غير السريعة للعين” (NREM)، لتصل أخيرًا إلى ذروتها في مرحلة “الحركة السريعة للعين” (REM). يستغرق كل دورة كاملة تقريبًا تسعين دقيقة، مما يعني أن جسمك يخوض عدة دورات خلال فترة نومك المعتادة.
بالانتقال إلى جانب آخر مثير للاهتمام، تكشف الدراسات أن احتياجات الأفراد من النوم متفاوتة للغاية – فقد يحتاج الطفل الجديد عشرين ساعة يوميًا مقارنة بست ساعات لدى البعض الآخر. لكن الأمر الأكثر إلحاحاً ليس مجرد كمية الوقت الذي يقضيه المرء نائمًا بل مدى جودته. فالتركيز على بيئة مناسبة تشجع الراحة والاسترخاء له أثر كبير في تحقيق نوم هانئ وصحي. وهذا يشمل تهيئة غرفة ذات ضوء خافت ودرجة حرارة معتدلة، واستخدام سرير مريح وخالي من التكنولوجيا قبل الموعد المحدد للنوم بساعات قليلة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَىومن الجدير بالملاحظة كذلك ارتباط النوم بص
- ما حكم الفتوى الصادرة عن دار الإفتاء المصرية برقم: 4312، بتاريخ 2018-4-15 بشأن جواز الاحتفال بشم الن
- سألت في مرة ماضية عن الطلاق، ويوجد سؤال آخر: الزوجة كانت قد أعطت الزوج منذ 7 سنوات، حوالي 350 غرام ذ
- ما تفسير بورك من فى النار ومن حولها آية 8 سورة النمل والله الموفق
- لي إقامتان: الأولى في الجنوب الجزائري، وأسكنها تسعة أو عشرة أشهر في السنة، والثانية في الشمال وأقيم
- هل من الممكن للإنسان أن يعلم يقيناً مصيره: الجنة أو النار وهو ما يزال في هذه الدنيا مثلا عن طريق علا