أسس العلاقات الدولية في الإسلام، كما يوضح النص، تقوم على مجموعة من المبادئ الأساسية التي تهدف إلى تحقيق العدل والتعاون بين الأمم. أول هذه الأسس هو الوحدة الإنسانية، التي تؤكد على المساواة بين البشر بغض النظر عن العرق أو اللون أو اللغة، وأن التقوى هي المعيار الوحيد للتفاضل. ثانياً، الصلة الإنسانية التي تعتبر الناس أمة واحدة بحكم الانتماء إلى آدم -عليه السلام-، وتؤكد على التعامل بالعدل والإحسان مع غير المسلمين الذين لا يتعرضون للمسلمين بالأذى. ثالثاً، المساواة بين الناس، وهي مبدأ اتفق عليه البشر جميعاً، وأقرته الأديان السماوية للحد من الظلم. رابعاً، التعاون الإنساني الذي يدعو إلى التعاون في الخير والتقوى ونبذ الشر والعدوان. في جانب السلم، تتضمن العلاقات الدولية في الإسلام إدارة شؤون البلاد المسلمة وغير المسلمة على أساس قواعد الحكم الإسلامي، والتعامل مع غير المسلمين من أهل الذمة. أما في جانب الحرب، فتتضمن أحكام الجهاد في سبيل الله وأحكام السير والمغازي، مع التأكيد على التوازن والاعتدال في بناء الروابط الدولية على أسس العدل والتعامل بالمثل.
إقرأ أيضا:كتاب التصحر في الوطن العربي- زوجي طلقني مرتين، فالمرة الأولى كانت في التليفون، والثانية قال لي لو لم تأتي من عند والدتك هذا النها
- المؤتمر التاني لمجمع البحوث الإسلامية في القاهرة عام 1965 متل خمسة وثلاثين دولة وخرج بالمقررات: 3:_
- توفي أبي -رحمه الله- يوم 24/8/2021. ممكن من فضلكم أن تقوموا بحساب العدة للوالدة. جزاكم الله خيرا.
- حلفت بهذا اللفظ: والله في عيالي ـ إنني لن أسكن معك، والقصد بهذا في لهجتنا أنه علي الطلاق، حيث حدث شج
- بخصوص الفخذ هل هو عورة في الصلاة أم لا. هناك عدة إشكالات لم أجد لها جوابا بخصوص تحديد العورة، وهي: 1