يذكر النص أسماء عدة جبال وردت في القرآن الكريم، وهي: جبال الأحقاف، جبل طور سيناء، جبل الجودي، جبل عرفات، وجبلا الصفا والمروة. تقع جبال الأحقاف بين حضرموت وعُمان، وكانت مساكن لقوم عاد، بينما يقع جبل طور سيناء في فلسطين أو بين مصر وأيلة، وهو الجبل الذي نودي منه سيدنا موسى. أما جبل الجودي فهو الجبل الذي استقرت عليه سفينة نوح بعد الطوفان، ويختلف العلماء حول موقعه بين الجزيرة العربية وتركيا والعراق. يقع جبل عرفات خارج حدود الحرم المكي ويجتمع فيه الحجاج يوم التاسع من ذي الحجة. جبلا الصفا والمروة هما جبلان صغيران في المسجد الحرام بمكة المكرمة، والسعي بينهما ركن أساسي من أركان الحج والعمرة. بالإضافة إلى ذلك، يذكر النص أن كلمة “الجبال” بصيغة جمع التكسير وردت في القرآن الكريم ثلاثاً وثلاثين مرة، مع ذكر بعض الآيات التي تحتوي على هذه الكلمة.
إقرأ أيضا:فتح الأندلس القصة الحقيقية بين المنطق والخرافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لرجل أن يقف ليجلس مكانه آخر في وسائل النقل والمواصلات؟
- السلام عليكم شيخنا الفاضل....أود أن أسأل فضيلتكم عن حكم زواجي من هذه المرأة....أنا شاب أبلغ من العمر
- أنا سيدة كنت أقوم بعمل القهوة وكنت أحب أن أشربها في البيت يوميا، ووقتها كانت تظهر لي أرواح لا تضرني
- Fantastic (Wham! album)
- اشتركت مع أخي في شراء أرض ثم بنائها، فأصبح كل واحد منا يملك النصف في هذه العمارة، ثم بدا لنا أن يستق
