في النص المقدم، يُناقش مصطلح “أسماء الله الحسنى” ومدى ارتباط ثلاثة منها -علام الغيوب، البديع، والخافض- بها. رغم ظهور كلٍّ من هذه الأسماء في نصوص دينية مختلفة، بما فيها القرآن الكريم وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، إلا أن استخدامها كجزء ثابت وقانوني من قائمة أسماء الله الحسنى يظل محل خلاف بين العلماء والمفسرين.
بالنسبة لـ”علام الغيوب”، فهو وصف لله عز وجل بعلمه بكل شيء مخفي وغير ظاهر، ولكن لم يتفق الجميع على اعتباره اسما مستقلا له. أما “البديع”، فمعروف بأنه صفة تشير إلى جمال خلق الله وعظمته، ولكنه أيضا لا يعد جزءًا رئيسيًا من القائمة التقليدية للأسماء الحسنة. وفي حالة “الخافض”، وهو الذي يخفض قدر الإنسان عندما يعصيه ويرفعه عند طاعته، فهناك أدلة واضحة في الأحاديث النبوية تدعم وجوده كنعت خاص بالله، لكنه غالبًا ما يتم تناوله بالتزامن مع “الرافع”.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العود الصنابيبشكل عام، يناقش النص الاختلاف حول إدراج هذه الأسماء الثلاثة ضمن القائمة الرسمية لأسماء الله الحسنى بناءً على تقاليد الفقه والتفسير الإسلامية الشائعة حال
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهسؤالي هو: في الصلاة على الميت يقف الإمام عند رأس الرجل أما في الصلاة
- من السنة لبس اللباس الجديد يوم العيد، فهل المقصود باللباس الجديد هو أن يشتري الإنسان لبسًا جديدًا لم
- ما حكم السرقة من أشخاص حقيقيين في الألعاب، والمسروق من أموال اللعبة؟
- ما حكم استثمار مبلغ من المال في شركة أوبتيك لتداول الأوراق المالية: هل هو حرام أم حلال؟ حيث يكون الت
- سؤالي يا حضرة الشيخ كالتالي: قيل العلم نور والجهل ظلام، الرجاء الشرح والتعليق؟ وجزاكم الله خيراً، ال