النص يقدم شعراً غارقاً في مشاعر الحب والحنين إلى دار سلمى، حيث يتم تصويرها بعنايةٍ فائقةٍ تُعبّر عن جمالها وحلاوة وجودها. الشاعر يُعرب عن حُبه لها بِكلماتٍ مندلعّةٍ تتراقص بين البُؤس والطمأنينة، وتُحمل لهجةً من دمعة الحنين إلى ذاكرة الماضي السعيد. يصف الشاعر شعوره بالوحدة في غيابها، متجرداً من كلّ الرفاهية التي لا تُعني شيئاً دون وجودها. ويُعبّر عن رغبةٍ جارفةٍ للعودة إليها، مُتخيلاً العودة إلى الدار التي أصبحت رمزاً لِحبه وذكرياتهما السعيدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لوسيرن (الدائرة الانتخابية السويسرية)
- أنا طالب من الابتدائي وأنا أحصل على الترتيب الأول وأمثل مدرستي في المسابقات العلمية بين المدارس ناجح
- جدتي طلقت من جدّي ما يزيد عن الثلاثة بأضعافها المضاعفة؛ سواء بسبب شتم الذات الإلهية من قبل جدّي أو ح
- أنا فتاه مات والدي ولم يترك لنا شيئا وكنا حتى خلال حياته مستورين وعملت أنا وأختي ونحن بسن صغير منذ س
- أشتغل في محل، وعندنا أسعار ثابتة، وأحيانا يدفع بعض الزبائن فلوسا ناقصة فنقوم بتعويضها من زبون آخر. ف