يُعتبر الظلم الوظيفي، وهو انتهاك لحقوق الموظفين في مكان العمل، شكلاً خطيراً من أشكال التمييز. يتخذ هذا النوع من الانتهاكات أشكالاً عديدة، لا تقتصر على التمييز القائم على العمر، حيث يُحرم الموظفون الأكبر سناً من فرص النمو الوظيفي، إلى التمييز ضد الأشخاص ذوي الإعاقة، حيث يحظر توجيه أسئلة شخصية عن حالتهم الصحية.
كما يشمل التمييز الجنسي والهوية الجندرية، حيث يعتبر نوع الجنس حاسماً للتفرقة داخل مؤسسة عمل ما، بالإضافة إلى التمييز المبني على التركيب الجيني للأفراد.
يُحظر أيضاً التمييز المرتكز على الاعتقاد الديني والمعتقدات الأخرى، والمتمثل في منح الميزة لفئة معينة اعتماداً على هويتهم العقائدية.
لا ننسى التمييز العنصري، والذي يُستخدم مصطلحات تشبيه العِـرن لتوجيه تصرفات سلبية تجاه مجموعة معينة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الحكم في الشريعة في الإشراف على إنشاء قصور للفسقة. إنني مهندس مدني؟
- خولان أونولباتار
- خرجت من مصر بسبب الأحداث الأخيرة مطاردا، وتركت زوجتي واثنتين من بناتي؛ إحداهن تم عقد قرانها، والأخرى
- وضع أساليب الحوار في القرآن الكريم مع التمثيل لها؟
- أرجو عدم تحويلي إلى فتوى أخرى ، أرسلت لكم عن مشكلتي منذ سنوات, وهي تمثلت في الوسواس القهري بالذات ال