تناول نص الفلسفة الغربية القديمة دور سقراط الرائد في إعادة تعريف أصل الوجود، حيث قدم منظوره الفريد الذي يختلف عن تفسيرات عصر النهضة اليونانية الأخرى. ووفقًا لسقراط، فإن جوهر الشيء يكمن في ماهيته الداخلية التي لا تقبل التجزئة، وهو ما يتعارض مع التركيز التقليدي على العنصر الأول أو السبب الرئيسي للكون. بدلاً من ذلك، رأى سقراط أن فهم الواقع يأتي من خلال ترسيخ المفاهيم العامة لكل نوع وفئة، مما يؤسس لمبدأ منطقي جديد قائم على التشابه والمضاهاة. هذا النهج الجديد جعل سقراط يسعى إلى التصنيفات الصارمة والحصرية لفهم المحتوى الدقيق للمصطلحات المستخدمة، بهدف الوصول إلى حلول تستند إلى منطق واضح وليس مجرد تخمينات سطحية.
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء العامةكما انتقد سقراط التفكير السائد آنذاك الذي كان يعطي الرياضيات مكانة مركزية في تحديد ماهية الإنسان وصفته. وعبر عن رفضه للأسلوب اللغوي المبهم والاستخدام المتحايل للغة الذي اتبعه السفسطائيون لإرباك الجمهور وخداعه. عوضًا عن ذلك، أكدت فلسفته على أهمية الثبات والمعرفة النظامية، مشددًا على ضرورة تماسك التصور العقلي الواضح للحالات الأساسية في التجارب اليوم
- أود أن أسال فضيلتكم عن صلاة قيام الليل فقسمت السؤال كالآتي: 1ـ حينما كان يقوم النبي صلى الله عليه وس
- إذا وقفت ضد زوجي مع أبي؛ لأن زوجي كان يضربني، ويهينني لأني مهملة في تنظيف البيت والقيام بحقوقه؛ لأنه
- Dangolsheim
- أمي عندها بعض الذهب لها واشترت ذهبا منذ سنتين تقريبا لأخي لتزوجه به، فهل من الواجب أن تخرج عنه الزكا
- لديّ التباس في أمر تقدير الضرر لحادث المرور لسيارتي، فقد ذهبت إلى المرور لتقدير الضرر لديّ في الصدام