على الرغم من شعبية تربية القطط كحيوانات أليفة، إلا أن هناك العديد من الآثار الصحية السلبية المرتبطة بها. أحد هذه الأخطار الرئيسية هو انتقال داء المقوسات، وهو مرض ناجم عن طفيل يسمى توكسوبلازما ينتشر عبر قطط مصابة. يمكن لهذه القطط نشر الطفيليات عبر فضلاتها التي تلقيها في البيئة المحيطة، مما يؤدي إلى تلويث الأسطح والأطعمة والخضروات والفواكه. عند ابتلاع الإنسان لهذا الطفيلي، سواء كان ذلك مباشرة من خلال عدم غسل اليدين جيدًا بعد التعامل مع قمامة القطط أو غير مباشر عن طريق استهلاك اللحوم النيئة (مثل لحم الخنزير)، فقد يتعرض لخطر المضاعفات الخطيرة بما في ذلك العمى والإعاقة الذهنية وتلف الدماغ. بالإضافة لذلك، فإن بعض الأفراد معرضون أيضًا للحساسية تجاه القطط بسبب ملامستهم لجسد الحيوان أو شعره أو بولِهِ أو لعابه. تشمل أعراض الحساسية الشائعة طفح الجلد والحكة والاحتقان الأنفي والصعوبات التنفسية وسعال مستمر وقد تؤدي حتى إلى تفاقم حالات الربو. بالتالي، يجب النظر بعناية قبل اتخاذ قرار تربيتها خاصة للأشخاص ذوي الاستعداد للإصابة بحالات صحية
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشر- أنا عسكري ملتزم بقطاع الدوريات الأمنية، وأقوم بتحرير مخالفات مرورية، ويكون البحث غير شامل، بل عن مخا
- عندما فشل المسيحيون في تقديم الفقرة التي قال فيها السيد المسيح (أنا الله ) لتثبت ألوهيته، فكانت حجته
- السلام عليكم و رحمه الله و بركاته. إخوتي الأعزاء أنا أحاول قراءة سورة الدخان في كل صلاه عشاء لأنه يس
- جيسي واردورث لاعبة الرماية البريطانية
- أنا من العراق وقد قامت الدولة ببناء سد نهري في منطقتي، علما بأن السد كان لغرض خاص بالحاكم وقبل إكمال