إن حبس البول لفترات طويلة يمثل تهديدًا كبيرًا للصحة العامة، حيث يمكن أن يؤدي إلى مجموعة متنوعة من المشاكل الصحية الخطيرة. أولاً، يمكن أن يتسبب ذلك في التهاب المسالك البولية (UTI)، مما يسمح لبكتيريا وgerms الموجودة بالبول بالتكاثر والانتشار عبر الجهاز البولي، بما في ذلك الكليتان. وهذا قد يؤدي إلى شعور الشخص بحرقة أثناء التبول وألم في أسفل الظهر. ثانيًا، فإن منع تدفق البول بشكل مستمر يمكن أن يساهم في فشل كلوي كامل أو جزئي، وذلك بسبب إعادة امتصاص السموم والمواد الغريبة مرة أخرى إلى مجرى الدم عبر الكليتين. وفي الحالات الشديدة، قد يكون العلاج ضروريًا باستخدام زراعة الكلية أو طرق بديلة مثل الغسيل الكلوي.
إقرأ أيضا:جدلية علم الجينات وتحديد الأصولبالإضافة إلى ذلك، هناك احتمال لتكوين حصوات الكلى نتيجة تراكم بلورات الأملاح والمعادن في البول بمرور الوقت. هذه الحالة شديدة الألم ويمكن علاجها إما بالأدوية المذيبة للحصى أو التدخل الجراحي اعتمادًا على درجة الإصابة. والأخطر من ذلك كله هو تجمع السموم والنفايات في الدورة الدموية، الأمر الذي يشكل خطرًا محتملاً للموت خصوصًا بالنسبة للأفراد الذين لديهم حالات طبية قائمة بالفعل.
- جاريتوس
- إذا قلت لزوجتي أثناء شجار، وبغضب: اسكتي كيلا أطلقك، بنية تهديدها، فلم تسمعني، وسألتني: ماذا قلت؟ وحي
- توفى أبي وفي ذمته دين، وترك أرضا زراعية لا نقدر على خدمتها نظراً لحجم المشروع الفلاحي المقام بها وقل
- غلوريا هوليستر
- أنا موظف في شركة، وقد استدعاني المدير ليسألني عن شخص عملت معه في السابق، وعن نيته في جلبه للقسم معنا