يعاني مرضى التهاب الأذن من مجموعة متنوعة من الأعراض التي تعتمد على نوع الالتهاب – داخلي (الأذن الوسطى) أو خارجي (قناة السمع). بالنسبة لالتهاب الأذن الخارجية، يتضمن ذلك الألم الشديد الذي يزداد سوءًا عند لمس المنطقة المصابة، بالإضافة إلى التورم والاحمرار حول فتحة الأذن. قد تصبح المنطقة أيضًا حساسة للغاية، مما يؤدي إلى الحكة والقشور المحتملة وقروح مفتوحة. وفي حالات أكثر تقدمًا، يمكن أن تنبعث رائحة كريهة بسبب تراكم المخاط والبكتيريا. علاوة على ذلك، قد تسمع الأصوات مثل الفرقعة أو الخرير أثناء فتح وإغلاق الفم بسبب ضغط الانتفاخ والتورم بالقرب من الغضروف.
أما فيما يتعلق بالتهاب الأذن الوسطى، فهو يتميز بألم غير منتظم وحاد يأتي ويذهب دون استمرارية ثابتة؛ وهو أمر شائع خاصة خلال ساعات الليل الأولى بعد الاستيقاظ مباشرة. بالإضافة لذلك، قد يشعر المرء بصداع شديد وانخفاض مؤقت في قدرته على السمع مع شعوره بالحساسية تجاه الأصوات المعتادة. ومن ضمن علاماته الأخرى الاحتقان الانسدادي الجزئي للمسام والإحساس بأن الدم أو المخاط الداكن اللوني يسيل منهما نحو الخارج عبر ثقوب صغيرة موجودة بالفعل
إقرأ أيضا:بَقاء العَربية لغةً عالمية يَصُب في مَصلحة الإنسانية- إلين هانلي
- زوجتي -شفاها الله- مريضة، وقبل أن تظهر نتيجة الفحوصات قلت بيني وبين نفسي ولصديق لي: سأقوم بذبح جَدْي
- ماهي الآيات التي جاءت فيها كلمة الفجر؟ ولكم جزيل الشكر.
- عمري 23 سنة، طالب هندسة، صاحب شركة، أستطيع أن أقول إني صاحب مكانة اجتماعية عالية، ولدي علاقات وأصدقا
- أنا شخص أعمل في السعودية وأشعر بشعور الوحشة والغربة فأرجو إرسال ما يشد من أزري في الغربة وخاصة أني أ