يشير نص المقال إلى مجموعة من الأعراض المحتملة لوَرَمِ الدَّمَاغ الذي قد يكون له تأثيرات مختلفة اعتمادًا على حجم الورم وموقعه داخل الجمجمة. أولى هذه الأعراض هي شعور مستمر بالتعب والإرهاق، حتى عند الحصول على نوم كافٍ. بالإضافة إلى ذلك، يعد الصداع المزمن أحد المؤشرات الرئيسية، ولكنه ليس دائمًا مرتبطًا بوجود ورم؛ حيث توجد أسباب أخرى للألم أيضًا. ومن بين الأعراض المهمة الأخرى تغييرات مفاجئة في الرؤية، بما في ذلك ازدواج الرؤية أو ضبابية الرؤية، والتي يمكن أن تنجم عن الضغط الواقع على عصب العين المسؤول عن نقل المعلومات المرئية للدماغ.
كما يسلط النص الضوء على التغيرات السريعة والشخصية للسلوكيات والنفسية، والتي قد تحدث بسبب تأثير الورم على مناطق معينة في المخ مسؤولة عن تنظيم الحالة العاطفية للشخص. وقد يعاني البعض أيضًا من صعوبات في التعلم وفقدان القدرات المعرفية، مثل صعوبة التركيز والذاكرة واتخاذ القرارات بسرعة وكفاءة مقارنة بما اعتادوا عليه سابقًا. علاوة على ذلك، فإن شلل الوجه أحادي الجانب واحمرار الجلد هما عرضان آخران يستحقان الانتباه إليهما، حيث يمكنهما الحد من التواصل الاجتماعي وإحداث عزلة اجتماعية تدريجية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّربالة- كريستيان هيرمان
- كنت في إحدى المدن وأجمع مبلغا من المال من الإخوة الذين هم معي في الحي لشراء الأشرطة والكتيبات والمطو
- هل يصح أن الإمام مالكا أباح أكل الكلاب والذئاب والفيلة وما إلى ذلك، أخذا بعموم قوله تعالى في سورة ال
- Don DaGradi
- أنا محتارة وأريدكم تفيدوني: زوجي يمنعني من زياره أختي لكون زوجها أسمر البشرة، علما أن أختي تبعد عني