في يوم القيامة، ستكون هناك مواجهات حاسمة بين الأفراد والمجموعات بناءً على أفعالهم في الحياة الدنيا. أولئك الذين ظلموا الآخرين واستغلوا القوة لتحقيق مصالح شخصية غير مشروعة سيواجهون عواقب أفعالهم مباشرة. الإسلام يشدد على أن كل شخص مسؤول عن أعماله فقط، كما جاء في الآية القرآنية “ولا تزر وازرة وزر أخرى”. المجموعة الثانية تتضمن الأشخاص الذين أهملوا حقوق الضعفاء والمعوزين، وهو عمل غير مقبول في نظر الدين والإنسانية. الإسلام دين الرحمة والتكافل الاجتماعي، وقد حثنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم على إتمام مكارم الأخلاق. أخيراً، أولئك الذين خالفوا تعاليم الله ونبذوا رسالة الأنبياء والمرسلين رغم الأدلة الواضحة والمعجزات المحيطة برسالاتهم سيواجهون آثار قرارتهم المستنيرة بعيداً عن نور الحق والخير. هذه المواجهات الثلاثية تشكل دروساً عميقة حول مسؤوليات الفرد الاجتماعية والقانونية والروحية، وهي دعوة للاستعداد لحياتنا النهائية والعمل بطريقة تنعكس بشكل جيد عند الوقوف أمام الرب العالمين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واكل طريحة- ما حكم من صدق الكاهن، رغم علمه أنه لا يعلم الغيب إلا الله، ثم قال الشهادتين في صلاته؟
- أختي مطلقة ومقيمة عند والدها وهي تعمل و تدرس في كلية صباحا ولها بنت وولد أعمارهما 10 و 9 سنوات ويدفع
- 1-هل يجوز طاعة الوالدين في (ضبط قنوات الدش العربية التي يوجد بها أفلام عربية الغير محترمة )مع العلم
- منذ زمن طويل كنت أدعو الله إن كان أحد الشباب -من أقارب العائلة- خيرًا لي أن يزوّجني به، وإن كان شرًّ
- هناك امرأة تحلف على أبنائها كثيرا، ويوقعونها في اليمين، وتسأل عن تكفير الأيمان، فمثلا: قالت لأحد أبا