يُبيّن نصنا أن الحديث النبوي “إنما الأعمال بالنيات” يسلط الضوء على أهمية نوايا المؤمن في صحة عمله، إذ تُعتبر النوايا دافعًا للفعل، ومصدر شرعته وقوته. يشير النص إلى أن الله تعالى يُقرّب المُسلم من نفسه بالنية الصادقة، كما أنها المعيار الأسمى لتقييم أعمال المسلم يوم القيامة، حيث يعتمد الأجر والمكانة النهائية على نقاوة نيته. ويُعد فهم وتطبيق هذا مبدأ ضرورياً في الحياة اليومية لكي يُحقق المُسلم التقوى ويخدم المجتمع بإخلاص وبدون رياء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز قتل الكلاب؟
- أنا شاب عمري 30 عامًا، وقد أكرمني الله بأداء فريضة الحج هذا العام، وعند عودتي من الحج رجعت مرة أخرى
- أريد منكم شرح كيفية وضع اليدين بالنسبة للمرأة عند الركوع وعند السجود في الصلاة؟
- عدد تكراراسم النبي محمد عليه الصلاة والسلام في القرآن؟
- أشتغل في الأمن في كامبوند، وسكني تحت الإنشاء، ولا يوجد جامع بالجوار، فهل يجوز أن أصلي الجمعة بمفردي؟