وفقًا للنص المقدم، هناك العديد من الأوقات التي يُرجى فيها إجابة الدعاء بشكل خاص، والتي يمكن اعتبارها “أفضل أوقات الدعاء المستجاب”. من بين هذه الأوقات، نجد الثلث الأخير من الليل، حيث يصف النبي صلى الله عليه وسلم هذا الوقت بأنه “وقت الاستجابة”، كما ورد في الحديث الصحيح. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر وقت هطول المطر من الأوقات المفضلة للدعاء، حيث يذكر النص أن الدعاء في هذا الوقت يكون مستجابًا.
كما يُعد وقت الأذان وبين الأذان والإقامة من الأوقات المميزة للدعاء، حيث يوصي النص بالاستفادة من هذه اللحظات للدعاء. كذلك، يُعتبر وقت أدبار الصلوات المكتوبات، خاصة بعد صلاة العصر، من الأوقات التي يُرجى فيها إجابة الدعاء. ومن الجدير بالذكر أن الساعة الأخيرة من يوم الجمعة تُعتبر أيضًا من الأوقات المميزة للدعاء، مع اختلاف الآراء حول تحديدها بدقة.
إقرأ أيضا:كتاب الموسوعة الجغرافية (الجزء الثالث)بالإضافة إلى الأوقات، هناك حالات معينة تزيد من رجاء إجابة الدعاء، مثل دعوة الوالد لولده، ودعوة المظلوم، ودعوة المسافر، ودعوة الصائم حتى يفطر. هذه الحالات تجعل الدعاء أكثر قربًا من الإجابة، وفقًا للنص.
بناءً على ما سبق، يمكن القول إن أفضل أوقات الدعاء المستجاب تتضمن الثلث الأخير من الليل، وقت هطول المطر، وقت الأذان وبين الأذان والإقامة، أدبار الصلوات المكتوبات، والساعة الأخيرة من يوم الجمعة، بالإضافة إلى حالات معينة مثل دعوة الوالد لولده ودعوة المظلوم.
- بعد التحلل الأول من الحج حدثت مداعبة بيني وبين زوجتي المحرمة ـ أي قبلات وأحضان ـ مما أدى إلى نزول ال
- Jamuna Dhaki
- إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيرا فإن ال
- أشكركم على الموقع الرائع - جزاكم الله عن المسلمين خير الجزاء - وأرجو أن تتسع صدوركم لسؤالي. أنا أعمل
- طلقت زوجتي مرتين ولكن إحدى هاتين الطلقتين وقعت وهى حائض، ثم راجعتها وأعطيتها جميع حقوقها وقلت لها أن