وفقًا للنص المقدم، يعد اختيار الوقت المناسب للدراسة عاملاً حاسماً في تعزيز الأداء الأكاديمي وتقليل الشعور بالإرهاق. يشير النص إلى أن الصباح المبكر، خاصة خلال الساعتين الأولى بعد الاستيقاظ، يعتبر أفضل وقت للدراسة نظرًا لأن هرمون الكورتيزول يكون مرتفعًا مما يساعد على زيادة القدرة على التعلم والفهم. بعد فترة قصيرة من الراحة والوجبة الخفيفة، يمكن أخذ قسط قصير من الراحة حول الساعة العاشرة حتى الحادية عشر صباحًا، والتي تعرف بساعة القيلولة، لاستعادة الطاقة ومحاربة التعب الناجم عن الجهد العقلي.
بعد ذلك، يستطيع المرء استخدام فترة ما بعد الظهر لإعادة النظر في الدروس الأكثر تحديًا أو العمل على المشاريع الطويلة التي تتطلب تركيزًا مطولًا. ومع ذلك، لكل فرد توقيته الخاص حيث تصل مستويات يقظته وأدائه الأكاديمي لأعلى معدلاتهما؛ فبالنسبة لبعض الأفراد، قد يحدث هذا بالقرب من المساء مع اقتراب غروب الشمس. لكن يجب دائمًا مراعاة الصحة العامة ونمط الحياة الشخصي عند تحديد الجدول الزمني للدراسة بحيث يتضمن توازنًا بين الدراسة والنوم والتمارين الرياضية والحياة الاجتماعية. باتباع روتين ثابت ود
إقرأ أيضا:اللهجات العربية: تعلم الدارجة المغربية في دقائق- أثناء تدربي على قيادة السيارة، وعندما كان المدرب يلقي عليّ تعليمات القيادة كانت جريدة أمام السيارة،
- ما حكم شراء سيارة بنظام التأجير المنتهي بالتمليك ولكن بالتفاصيل التالية؟ أنا مقيم بالسعودية وأرغب بش
- أخي الكريم، سأباشر بالموضوع، وهو أن أمي ترتكب كبيرة من الكبائر وهي أنها لا تصلي، ومع أني أعظها دائما
- حكم دخول مكة بدون إحرام والإحرام منها للحج أو العمرة في رأي الإمام أبي حنيفة؟
- علمت أن صديقا لي يزني مع زوجة أخيه فماذا علي أن أفعل، مع العلم بأني متأكد؟