في النص، يُشير إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكثر من تلاوة القرآن في رمضان، مما يُظهر أهمية هذه العبادة في هذا الشهر المبارك. ومع ذلك، يُوضح النص أن المفاضلة بين قراءة القرآن وصلاة التطوع تختلف باختلاف أحوال الناس. فالأفضلية تعتمد على مدى تأثير العمل على الفرد وتقرّبه من الله عز وجل. إذا كان الشخص يخشع ويزداد تقرباً من الله بصلاة التطوع، فقد تكون هذه الصلاة أفضل له. أما إذا كان يتأثر أكثر بتلاوة القرآن، فتكون تلاوة القرآن أفضل له. بشكل عام، يُظهر النص أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يُكثر من تلاوة القرآن في رمضان، مما يُشير إلى أن تلاوة القرآن قد تكون ذات أهمية خاصة في هذا الشهر.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الإخوان الأعزاء في مركز الفتوى :أبعث إليكم بمشكلتي وكليّ أمل بإجابتكم عليها :- توفي والدنا وترك لنا
- ما العمل مع الزوج الخائن ومع أقرب الناس إليها أختها؟ ولم يحدث شيء ـ والحمد لله ـ فكيف أتصرف؟ وهل أصا
- ماهي الجنابة الكبرى والجنابة الصغرى وكيفية الغسل من الجماع والغسل من الحيض؟.
- هل صح عن رسولنا عليه السلام قوله (عذاب أمتي في قبورها)؟ وجزاكم الله خيراً.
- هل أستطيع قراءة القرآن الكريم في صلاة الليل جالسة، ثم أقف للركوع، ثم السجود؟ جزاكم الله خيرًا.