وفقاً للنص المقدم، فإن أفضل قارئ للقرآن الكريم من الصحابة هو أبو المنذر أُبيّ بن كعب بن قيس الأنصاري الخزرجي. لقد برز هذا الصحابي الجليل ببراعته في تلاوة القرآن الكريم وتميز بقراءته الفائقة التي أثنى عليها النبي محمد صلى الله عليه وسلم نفسه عندما قال “وأقرؤُهُمْ لِكتابِ اللهِ أُبَيُّ بنُ كعْبٍ”. بالإضافة إلى ذلك، فقد شارك في كتابة الوحي وتدوينه تحت إشراف الرسول مباشرةً. أما بالنسبة لأفضل القرّاء المعاصرين، يذكر النص الشيخ محمود الحصري الذي يتمتع بسجل مهني مشرف كمفتش للمقارئ المصرية وساهم بشكل كبير في تسجيل القرآن الكريم بصوته عبر الإذاعة المصرية. يُعتبر الشيخ الحصري أحد رواد مدرسة أحكام التلاوة ويجمع بين براعة القراءة والإتقان مع معرفة واسعة بالتفسير والحديث. ومن الجدير بالذكر أيضاً ذكر حفص بن سليمان بن المغيرة الكوفي ضمن قائمة القرّاء العشرة البارزين.
إقرأ أيضا:أقدم اللقى الأثرية عن التواجد الإسلامي في الأندلس- جزاكم الله خيرًا على ما تقدمونه من إفادة للمسلمين. في البداية: أعلمكم أنني أعاني من مرض الوسواس, فأن
- هل يجوز أن تتكلم الفتاة مع من تتمناه وتدعو الله أن يكون زوجا لها، مع العلم أن الكلام مجرد سلام لا غي
- والدي ربته خالته منذ أن كان عمره سنة إلى أن تزوج. توفيت الخالة؛ فورثها أخوها وابنته التي تكفلت الخال
- ألان هاوسر
- منذ مدة قصيرة عاهدت الله على عدم فعل شيء في لحظة غضب وقلق، وبعدها بيومين نسيت أمر العهد، ونكثته، وعن