قصيدة “الحنين” لأحمد شوقيطيف تُجسد حُبّ وجميل الأم، وتصورها كإمرأة تَصير طيْفاً لا يغيب ولا يبين بعد رحلة الشوق للوطن. تستحضر القصيدة صورة أمٍ حنونة غارِبة، تجلس في الركن وتبدو أمام ابنها كلما اشتدت رياح الحزن، وتُشكل ذكرياتها ساحةً لطفولته الجميلة، مليئة بالخبز والقهوة والعناية التي لم تُنسى بعد رحيل الأب.
تُبرز القصيدة أيضاً معاناة الشاعر المنسي في دمشق التي يفتقد فيها أسرته ومنازله، ويحتاج إلى عودتها ليشعر بحالة من الراحة والسلام النفسي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نظام الدوري الأسترالي لكرة القدم
- هل من يمد رجليه أمام المصحف عالما بالتحريم، لكن لا يقصد الإهانة والاستخفاف، كافر؟ وما حكم من يمد رجل
- Hoist with his own petard
- أنا مطلقة وسبب طلاقي هو أن أهلي زوجوني غصبا عني وفات على طلاقي سنة وسوف تكرر نفس المشكلة ماذا أفعل م
- ابن عمي لا يريد أن يتزوج أبدا. رغم التزامه الديني بأركان الاسلام و حسن خلقه و محبة الناس له, حتى أنك