تلقت أعمال تفسير القرآن للطبري، والمعروف أيضًا باسم “جامع البيان عن تأويل آي القرآن”، تقديرًا كبيرًا من مختلف مدارس الفكر الإسلامي عبر التاريخ. يؤكد العديد من العلماء البارزين، بما في ذلك الخطيب وابن تيمية والذهبي والنووي، على مكانة هذا العمل كأحد أهم التفاسير الموجودة. يشيد هؤلاء العلماء بالطريقة الدقيقة التي يستخدم بها الطبري الأسانيد والأقوال المروية، فضلاً عن تركيزه الواضح على استخراج الحكم الشرعي من الآيات الكريمة.
كما أثنى عدد من المفسرين القدامى والمعاصرين على عمل الطبري، حيث وصفه جلال الدين السيوطي بأنه “أجل التفاسير وأعظمها”، مشيدًا باستخدامه للتوجيه الترجيحي والإعراب والاستنباط. وبالمثل، أشاد أبو محمد الفرغاني بإتقان الطبري الشامل لهذا التفسير، والذي يغطي جوانب مختلفة مثل الأحكام والشرح اللغوي وقصص الأمم السابقة والحكمة والمواعظ.
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقةحتى علماء الغرب، أو المستشرقين، اعترفوا بقيمة هذا العمل. رغم عدم توفر نسخة كاملة منه لفترة طويلة، إلا أن سمعة تفسير الطبري كانت معروفة جيدًا بين المجتمع الأكاديمي الأوروبي آنذاك. ويصف
- أنا أستطيع أن آخذ مالًا من والديّ؛ لأجل أن أكفر عن الأيمان الكثيرة التي حلفتها, ولا أعلم عددها, و أخ
- في السنة الماضية سجلت في كلية الصيدلة ثم انتقلت إلى كلية الطب ولقد وقعت على تعهد بعدم المطالبة بالدر
- تزوجني زوجي سِرًّا عن زوجته الثانية، وأنا أرملة، ولي طفلان، وقد تكفل زوجي بتربيتهما. وبعد أن علمت زو
- إذا سقطت الجبيرة من يد المصلي أثناء الصلاة, وكان قد مسح عليها في وضوئه, هل تبطل صلاته ويبطل وضوؤه، م
- أنا مسلمة وأقوم بجميع واجباتي المشكلة في أمي فهي تكرهني (وتكره البنات عموما)، وتدعو وتسب ليل نهار (م