وفقًا للنص المقدّم، فإن ترتيب أكبر الكبائر حسب الأولوية يتضح جليًا عبر عدة روايات نبوية. أولى هذه الكبائر هو الشرك بالله تعالى، والذي يعد أعظم الذنوب وأخطرها. يأتي بعد ذلك عقوق الوالدين، حيث يؤكد الرسول صلى الله عليه وسلم على ارتباط هذا الفعل الخطير بالشرك نفسه. ثالث كبرى الكبائر هو قول الزور وشهادته الباطلة، والتي تؤدي لاستباحة الحرمات مثل الدم والمال والعرض.
بالإضافة إلى ذلك، هناك سلسلة من الأعمال الأخرى التي تعتبر من “السبع الموبقات”، وهي تشمل الشرك بالسحر وقتل النفس المحرم إلا بحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف (أي الفرار أثناء المعركة)، وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات. كل هذه التصرفات تعد ضمن أعلى درجات الجرائم والمعاصي في الإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الماكلةوفي حين أن ارتكاب أي من هذه الكبائر أمر مخيف للغاية، فإن الباب مفتوح دائماً للتوبة والاستغفار عند الله عز وجل. يمكن للعبد الذي يرغب حقاً في الرجوع إلى طريق الحق تحقيق التوبة النصوح بإيقافه النهائي للذنب، وعدم التفكير في العودة إليه مرة أخرى، والشعور بالندم الخالص لله سبحانه
- أعطيت شخصاً مبلغ100 ألف درهم بناء على طلبه لتشغيلها في تجارة مع شخص ثالث وكتب لي شيكاً بمبلغي وأعلمن
- أنا موظف في الحكومة ولكن الحكومة تأخذ حقاً لي مثلا فهل أخذ هذا الحق بطريق غير مشروع مثلا في حين أنه
- أنا مقيم بمكة ونويت حج الإفراد, فهل يجوز لي تأخير الطواف والسعي إلى اليوم الأخير من الحج؟.
- Ronchin
- هل يجوز للرجال استخدام (هير سيروم) وهو خليط بين زيوت وفيتامينات، ويستعمل في العادة بعد الاستحمام (دو