أكبر الكبائر في الإسلام هي الشرك بالله، وهو أن يجعل العبد لله شريكاً في العبادة أو المحبة أو التعظيم. هذا النوع من الشرك يُعتبر من أعظم الذنوب التي يمكن أن يرتكبها الإنسان، حيث يُعرّض العبد نفسه لعذاب الله ويُغلق أمامه كل فرص التوبة والشفاعة. الشرك يأتي على شكلين: الشرك الأكبر الذي يُخرج العبد من ملّة الإسلام، مثل التوجه بالعبادة لغير الله أو الدعاء بصاحب قبر، والشرك الأصغر الذي لا يُخرج من الملّة ولكنه يُعتبر ذنباً كبيراً، مثل الحلف بغير الله أو الرياء. التوبة من الشرك ممكنة ما دام العبد حياً، وتكون بالإسلام لله وحده والندم على ما فات وعقد العزم على عدم العودة إلى الشرك.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغيالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل اشترى شياهاً لنفسه ولآخر على أن تكون بينهما مناصفة وأن يكون له على صاحبه نصف المبلغ يؤديه إليه و
- مات رجل وترك زوجة وليس له أولاد وله أبناء أخ متوفى وله أبناء أخت متوفاة، فما حكم الشرع في توزيع المي
- هل يجوز دفع الزكاة وفدية الصيام من الأم للابنة المتزوجة؟ علما أن البنت محتاجة، وزوجها غير مقتدر. دمت
- وكالة الغوث لتشغيل اللاجئين الفلسطينيين تقوم باقتطاع نسبة مئوية من معاش موظفيها وتضيف عليه منها نسبة
- Electoral district of North West Central