أمارات الساعة، التي هي علامات أو إشارات تدل على اقتراب يوم القيامة، هي من الأمور الغيبية التي أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم. هذه المعلومات لم تكن من تلقاء نفسه، بل كانت وحيًا من الله سبحانه وتعالى. النص يؤكد أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يتكلم في الدين من تلقاء نفسه، بل كان يتلقى الوحي من الله. وبالتالي، فإن معرفته بأمارات الساعة كانت من خلال الوحي الإلهي. هذا يعني أن كل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم عن الغيب، بما في ذلك أمارات الساعة، هو حقائق موحاة من الله. لذلك، يجب تصديق النبي صلى الله عليه وسلم في كل ما أخبر به عن أمور الغيب وغيرها، لأنه الصادق المصدوق.
إقرأ أيضا:ما سر نجاح وتطور النموذج التعليمي الياباني وفشل وتقهقُر نظيره في الدول العربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كان الإنسان قد انقطع عن الصلاة مدة من الزمن أو لم يكن يصلي وقد عاد إلى ربه وأصبح يواظب على الصلا
- أسأل بشأن علوم الدنيا كالهندسة والكمبيوتر وما إلى ذلك. يوجد عند بعض طلاب كلية الهندسة في بلاد متأخرة
- شكرا ، لكن أنا أعني بسؤالي المسكين الذي تجوز عليه الصدقة في حالة القتل غير العمد ما هي مواصفات الستي
- أود أن أعرف جزاكم الله خيرا هل يمكن للأب أن يحصن أولاده الصغار وهو مسافر أو بعيد عنهم بتحصين شرعي؟ و
- السلام عليكم . ما حكم صلاة التراويح؟