يقدم النص أمثلة عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، حيث يُعرّف الإعجاز العلمي بأنه الأمور التي أخبر عنها القرآن وأثبتها العلم لاحقًا، مما يدل على عدم قدرة البشر على إدراكها بوسائلهم وقت نزوله. من الأمثلة البارزة على ذلك وحدة الكون، حيث تشير النظريات العلمية إلى أن المجموعة الشمسية كانت وحدة واحدة، وهو ما يتوافق مع الآية القرآنية التي تصف السماء والأرض ككتلة واحدة ثم انفصلتا. كما يُذكر النص الإعجاز في عنصر الحديد، حيث يُفسّر العلماء “إنزال الحديد” بأنه خلق وإيجاد، وأن الحديد عنصر خارج الأرض تكوّن خارج المجموعة الشمسية ووصل إلى الأرض عبر الشهب والنيازك. بالإضافة إلى ذلك، يُشير النص إلى الإعجاز في بصمة الإنسان، حيث تتشكل بصمة الإصبع في الشهر السادس من الحمل وتبقى ثابتة حتى الموت، وتتميز باحتمالية تماثل منخفضة للغاية حتى بين التوائم المتماثلين. هذه الأمثلة تُظهر كيف أن القرآن الكريم سبق العلم الحديث في الإشارة إلى ظواهر علمية لم تُكتشف إلا بعد قرون من نزوله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : صرع او صرعتِ- إذا قال الزوج لوالد زوجته روح بنتك طالق، فهل هي في تلك الحالة تعتبر مطلقة؟
- لقد أشكل عليّ أمر الهدية للموظف؛ ففي إحدى الفتاوى أقرأ بأنها غلول أو رشوة، وفي البعض الآخر جائزة بل
- سيدي، بما أنّ الإجارة إنّما تصح على المنافع لا على الأعيان المقصودة، فهل يعني ذلك أن تكري الدولة أرض
- ما حكم الشرب في كوب به صورة مخلوق ؟
- ما حكم استخدام تصميمات دعوية قد صممها أصحابها ببرامج مقرصنة؟ وما حكم نشر هذه التصميمات الدعوية؟ وما