في ظل الانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي والإنترنت، أصبح الأمن الرقمي قضية ذات أهمية قصوى. يشير المؤلف إلى أن “ثقافة القطيع” تلعب دوراً رئيسياً في خلق مخاطر نفسية ومعنوية للأفراد، مما يؤدي أيضاً إلى تهديد سلامة العالم الرقمي والمصدر الموثوق للمعلومات. ينصح بأن يكون الأفراد أكثر حرصاً وحذرًا أثناء التصفح عبر الإنترنت وأن يقوموا بتحليل المعلومات بعناية بدلاً من اتباع السلوك الجماهيري بشكل أعمى. ويؤكد على ضرورة تعاون الجميع – سواء كانوا أفراداً أو مسؤولين أو مؤسسات – لحل هذه المشكلة. يعد التعليم الناقد والتحليلي عنصرًا أساسيًا لمقاومة التضليل الافتراضي ورفع مستوى وعي الأفراد بشأن التقلبات في العالم الرقمي. وبالتالي، يمكن تحقيق الأمن الرقمي الحقيقي فقط عندما يعمل كل طرف بفعالية مع الآخر، وذلك بهدف تعزيز القدرات الذاتية والأدوات المعرفية للأفراد وضمان توازن بين الحرية الفردية والإرشادات القانونية والأخلاقية.
إقرأ أيضا:كتاب الميكانيكا الكلاسيكية: مقدّمة أساسية- أنا متزوج وأب لولدين – محمد وليد وذكرى – موظف لدى قطاع التربية والتعليم بصفة أستاذ التعليم الإعدادي
- قبل خروجي من البيت قلت لزوجتي: علي الطلاق بالثلاثة ـ لن أرجع إلى هذا البيت، إلى يوم الدين، وكنت غاضب
- أنا مطلقة في أواخر العشرينات، تعرفت إلى رجل متزوج في العمل، وأبدى إعجابه بي، وقلت له: إذا كنت معجبًا
- أرجو الرد بسرعة؛ فهو مهم كثيرا لي. لقد وقع لي إشكال، دائما ما أدرس ديني، وأحب أن أعرف عنه أكثر وأكثر
- مدينة أغواسكالينتس: العاصمة والمدينة الأكبر في ولاية تحمل الاسم نفسه