في سياق النص، يتناول الإسلام مجموعة من الممارسات التي كانت سائدة في الجاهلية وأبطلها. من بين هذه الممارسات، كان هناك نظام التبني الذي كان يُعرف بـ”الادعاء”، حيث كان الرجل يتبنى طفلاً ويجعله وارثاً له، مما يؤدي إلى اختلاط الأنساب. كما كان هناك نظام “الاستلحاق”، الذي يسمح للرجل بإلحاق ابن غير شرعي به، مما يؤدي إلى نفس المشكلة. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك نظام “التبني”، الذي كان يُعتبر فيه الطفل المتبنى كابن حقيقي للرجل، مما يؤدي إلى توريثه وتوريثه من قبل الرجل. وقد أبطل الإسلام هذه الممارسات جميعاً، وأكد على أن النسب يجب أن يكون واضحاً ومحدداً، وأن لا يتم التبني إلا بالرضاعة أو الزواج الشرعي.
إقرأ أيضا:السُّخرة (خدمة دون أجر)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي الطرق الممكنة لشاب كان يمارس العادة السرية ثم أوقفها وهو يعاني من رعشة في كل جسده ما هي طرق عل
- سيارة ضربت طائرا بالطريق ووجده رجل مازال حيا فقام بكسر رقبته فهل يحل أكله ؟
- ما حكم من قال لزوجته في الكلام عن ابنهما: إنه لو فعل خطأ فلن يتحمله غيره. وفي نيته وإلا ستكون طالقا
- نشكركم على موقعكم الرائع وأود أن أسألكم في موضوع هام بداية، أنا ـ بحمد الله ـ أتممت حفظ كتاب الله وح
- أبي يفضل أخي، وزوجته، وأولاده عليَّ وعلى أولادي تفضيلا ظاهرا، لا شك فيه، رغم أنني أنا من أقوم برعايت