يتناول النص مجموعة مختارة من الأشعار العربية التي تسلط الضوء على مفاهيم الرزق والنعمة بشكل شامل ومتكامل. حيث يشير الشاعر المصري حافظ إبراهيم إلى أن الرزق ليس مقتصراً على الجانب المادي فقط، بل يشمل أيضاً الصحة والسعادة والمعرفة والحب – وهي أمور تستحق التقدير والثناء. بينما يؤكد الشاعر قيس بن الملوح من البحرين بأن الصعوبات هي جزء طبيعي من مسيرة الحياة، وأنها بمثابة اختبارات تقود إلى مكافآت أكبر وأكثر خيراً. أما الشاعر أحمد زكي أبو شادي فيصف الرزق بأنه “روح الدنيا”، مؤكداً أنه سر عجيب وغامض موجود حولنا دائمًا لكنه غير ظاهر للعين المجردة. وبالتالي، فإن هذه الأشعار تدعونا لاستيعاب وتعظيم النعم الموجودة لدينا، سواء كانت مادية أو معنوية، وذلك بتقدير الأصالة الروحية وقيمة الحياة ذاتها. إنها دعوة للتوقف والاستمتاع باللحظة الحالية ومعرفة مقدار البركات التي تحيط بنا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مضَعضَع- Cerrado
- عندنا في دولتنا ـ مصر ـ تقدم الدولة أراض بنظام القرعة العلنية وقد قدمت شقيقتي فيها وطلبت من أكثر من
- بالنسبة للدعاء هل يجوز للمسلم أن يدعو وهو نائم أو أثناء مشيه في الطريق أو أثناء قيامه بمزاولة أي عمل
- مديري في الشغل كرَّهَ الناس فيَّ بكلامه عليَّ أني سيِّء، وأنني غير صادق، والناس الذين معي في الشغل ي
- من فضلكم سؤالي عن الغسل من الجنابة. شككت في وجود مني، وأردت الاغتسال، ولكن لم أتمكن من الاستحمام؛ فت