تشكل مدن ساحل البحر الأسود التركي لوحة طبيعية ومعمارية فريدة تبرز جمالية البلاد وتراثها الثقافي العريق. بدءًا بطرابزون “المدينة الوردية”، التي تحمل تاريخًا يرجع إلى القرن الرابع قبل الميلاد، وتمتلك قلعتين تاريخيتين وشواطئ رمليّة بيضاء وجبال مغطاة بالثلوج، لتقدم مشهدًا خلابًا يُرضي عشاق الطبيعة والحداثة على حد سواء. ومن ثم تأتي سامسون، العاصمة التاريخية للثورة الوطنية التركية، والتي تزخر بمتاحف تؤرخ لحقب مضت، فضلاً عن شاطئ يوروكوراجا الذي يلبي احتياجات محبي الرياضات المائية.
أما ريزا فتعتبر نموذجًا حيًا لعيش حياة هادئة بالقرب من البحر الأسود، حيث ترتفع جبال شمال شرق الأناضول بشموخ فوق مياهه الزرقاء الصافية، ويحيط بها محمية كاراجاكْ دهْرِي للحياة البرية. وفيما يتعلق بالمواقع الإنسانية، فإن مبنى المجلس البلدي القديم ونصب الحرية هما معلمتان بارزتان في ريزا. أخيرًا وليس آخرًا، تمتلك أوردو جانبًا خاصًا بالسحر الأخاذ لساحل البحر الأسود التركي، إذ تقدم مجموعة متنوّعة من المعابد
إقرأ أيضا:قبائل بني كيل المعقلية بالمنطقة الشرقية- ما حكم الخمر إذا تخللت، أو إذا استخدمت في الأكل مع النار فضاعت كحوليتها؟
- العربي للمقال: رودريك سوير: سياسي أمريكي ونائب في مجلس مدينة شيكاغو
- على حد معرفتي لا صحة لكتاب ابن سيرين الموجود، ولا لمفسري الأحلام المنتفعين. أريد أن أعرف كيف يتم تفس
- رأيت في موقعكم فتوى تنص على أن النمص نوعان وهما إما بإزالة شعر من الحاجبين بالنتف وهو النمص المحرم ا
- هناك حديث عن جابر بن عبد الله هو: يا جابر ألا أبشرك بما لقي الله به أباك ما كلم الله أحداً قط إلا من