يُميز النص بين نوعين رئيسيين من الأديان العالمية بناءً على وجود كتب سماوية. النوع الأول يشمل الأديان التي تمتلك كتبًا منزلية من عند الله، مثل اليهودية والإسلام. اليهود، وفقًا للنص، فقدوا كتبهم الأصلية واستبدلوها بتعاليم خاطئة، بينما المسلمون حافظوا على القرآن المحمي حفظًا كاملًا. النوع الثاني يشمل الأديان التي لا تمتلك كتبًا منزلية، مثل الهندوس والبوذيين والكنائس الشرقية القديمة مثل كنيسة كنيستروم. هذه الأديان تتوارث تعاليم المؤسسين للأديان المختلفة بلا مصدر إلهي محدد. على الرغم من اختلاف المعارف والممارسات بين هذه الأديان، إلا أن جميعها تمتلك بعض المعارف العملية والقيم المشتركة عبر التاريخ الإنساني. الرسل كانوا دائمًا المصدر الأكثر شمولاً للمعرفة حول الحقائق الإلهية والخالدة، سواء كانت معرفة ممكن الوصول إليها عقلياً فقط أو تلك التي تحتاج إلى الوحي الرباني لتوضيحها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَمْ او تَمَّاكْ- ما حكم مطالبة جماعة من المسلمين ينتمون إلى دولة ما بدراسة لغتهم المحلية بالإضافة إلى المطالبة بترسيم
- طرأَ في ذهني أنْ أتبرعَ بأموالٍ معينةٍ كُلمَا جاءتني، وكانَ هذا مجرد حديثِ نفسٍ، ولمْ أتلفظْ بشيء، و
- تشاجرت مع زوجتي، وقمت بهجرها في الفراش، وكنا نتحدث بعدها، فقالت لي: «هل سنستمرّ هكذا؟» تقصد الجماع،
- ما هو طعام أهل النار؟.
- توجد خادمة عند جدتي تعمل على كفالتي، وتواجه هذه الخادمة مشاكل من أقارب جدتي مرات عديدة، وقبل يومين ح