خلال مرحلة الحمل، تخضع النساء لسلسلة من التغيرات الهرمونية التي تؤثر بدورها على إفرازاتهن المهبلية. هذه الإفرازات ليست فقط جزءًا طبيعيًا من العملية ولكنها أيضًا تلعب دوراً حيويًا في الحفاظ على البيئة الصحية للمهبل وتعزيز نمو الجنين.
في بداية الحمل، قد تنتج المرأة إفرازات شفافة وخالية من الروائح بكميات أكبر بكثير مقارنة بفترة ما قبل الحمل. يُعتبر هذا النوع من الإفرازات عادة مؤشرًا أوليًا على وجود حمل ويعد دليلًا على الصحة الجيدة. لاحقًا، وبعد مرور عدة أسابيع أو أشهر، قد يتحول لون هذه الإفرازات إلى الأبيض الناعم أو الوردي الفاتح أو حتى البني الفاتح نتيجة زيادة تدفق الدم ونشاط الغدد حول عنق الرحم. هذا التحول طبيعي ولا يدعو للقلق إلا إذا كان مصاحبًا لانخفاض كبير في كمية السوائل المنبعثة منه – حيث يمكن اعتبار ذلك علامة محتملة لحاجة إلى رعاية طبية.
إقرأ أيضا:كتاب تهديدات البيئةيمكن أن تتغير خصائص الإفرازات أيضًا بناءً على التغيرات الهرمونية الأخرى داخل الجسم. فقد تصبح أكثر سمكًا وأقل شفافية، ربما تأخذ لونًا أبيض لزجًا مشابهًا للزبد
- أبلغ من العمر 26 عاما، وأعزب، وقد أعجبت بفتاة من قريباتي ـ ابنة خالتي ـ ونويت الزواج بها واكتشفت أن
- أنا فتاة عندي20 سنة أعيش مع أمي وأبي متوفى، أهل أبي يعيشون في بلد آخر تبعد عن بلدتنا حوالي120 كيلو م
- أخذت أموالًا من عدة أشخاص كي أتاجر بها، على أن يكون لي الثلث من الأرباح، وفي فترة سُرق مني بعض المال
- شكر الله لكم ما تبذلونه من مجهود عظيم، وجعله الله في ميزان حسناتكم وأثابكم إن شاء الله أفتونا في حدي
- لماذا - جزاكم الله خيرًا - عندما تفتون تذكرون الأحاديث النبوية مباشرة في الإفتاء، وتهملون أقوال المذ