تنقسم الحرائق وفقًا لنوع الوقود الذي يحترق إلى ست فئات رئيسية، كل منها يتطلب طريقة محددة لإخماد النيران. أول هذه الفئات هو “أ”، والذي يشمل المواد الصلبة القابلة للاشتعال كالأخشاب والأوراق والورق المقوى. يمكن إطفاء حرائق هذا النوع باستخدام الماء أو الرغوة. بينما تعتبر حرائق “ب” أكثر خطورة لأنها تتعلق بالسوائل القابلة للاشتعال مثل البنزين والديزل والزيت، وتحتاج إلى طفايات خاصة تحتوي على بخار هالوجيني أو رغوة أو مساحيق كيماوية جافة أو ثاني أكسيد الكربون.
أما حرائق “ج”، فتحدث نتيجة اشتعال الغازات المتطايرة مثل البروبان والبيوتان، وهي تستدعي استخدام الرغوة أو المساحيق الكيماوية الجافة لتبريدهَا عند تسربها كتجمع سائل. وبالمثل، فإن حرائق المعدن (“د”) -التي تشمل معادن مشتعلة كالليثيوم والمغنيسيوم- تحتاج لمواد خاصة مثل المساحيق الكيماوية الجافة أو بودرة التلك أو حتى الرمل الجاف لاحتواء النار.
إقرأ أيضا:الهجوم على لغة القران وسياسة الانعزال والتقسيموفي حالات حرائق طبخ الطعام (“ك”) الناجمة عن دهون وش
- قبل حوالي خمس سنوات كنت أدخن وذات مرة أصرت زوجتي على أن (أحلف) بأن لا أدخن مرة أخرى فقلت لها بالنص (
- وجدت في الفتوى رقم 119832 نصا للنووي رحمه الله. قال النووي رحمه الله في شرح المهذب: تجب قراءة الفاتح
- أيها الشيوخ في إسلام اون لاين هل ممكن أن تدلوني على كتب ومحاضرات حول عادات وسلوك المسلم في حياته الي
- ما قولكم في من يسهر لكي يقوم الليل إلى صلاة الفجر، ثم يبقى نائما حتى يفوت صلاة الظهر جماعة؟
- شخص مبتلى بالتدخين، وعند نصحه للتخلي عنه لا يستجيب، ونحن نخشى عليه إلقاء نفسه في التهلكة؛ لأن التدخي