يُعرّف الإسلام الظلم بأنّه أذى يُقترف بحق الآخرين، مُؤكّدًا أنّ أشدّ أنواع الظلم هو الشرك بالله-تعالى-. تُقسم أنواع الظلم في الإسلام إلى قسمين: ظلم العبد لنفسه، وهو ما يتجلى في معصية الله -تعالى- وتعدي حدوده، وأبرزها الشرك، إذ لا يُمكن اعتبار هذا ظلمًا لربّه، لأن الله -تعالى- غير ضعيف ولا مستضعف. أما ظلم العبد لغيره من الناس فيتخذ أشكالًا عديدة، منها أخذ المال بغير حق، إيقاع الفتنة بين الناس بالنميمة، إيذاء المرء في عِرضه وماله وبدنه وأهله.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا كنت قد مررت بمرحلة صعبة مع الأشاعرة من قبل والحمد لله أطمئن قلبي لعقيدة السلف الصالح والحمد لله
- إذا غسل أحد أهلي ملابسه، واللباس قد لا تكون زالت منه النجاسة؛ لأنه وضع في المجفف، فبعد انتهائه هل يج
- ما حكم السمسرة في الطب بأن يقوم طبيب بأخذ مبلغ من المال من زميل له مقابل تحويل المريض له لا لغيره أو
- الحمد لله كثرت أعمالي الصالحة من صلاة في وقتها، وصدقات على عشرات المساكين، ومحاولة بر الوالدين قدر ا
- لدي سؤال وهو أنني أحب دكتورة لي في الجامعة وبعد أن تخرجت من الجامعة زادت محبتي لها أكثر، ولكن أحبها