في رياضة القفز الطولي، هناك ثلاث مراحل أساسية تشكل عملية القفز الناجحة: القفزة، الطيران، والهبوط. تبدأ العملية بركض سريع نحو الحاجز، وهو ما يعرف بالمراحل الأولى للقفز. هنا، يجب على الرياضي التحكم الدقيق في عدد الخطوات؛ عادة ما يكون كل متر خطوة واحدة. قبل الوصول للحاجز مباشرة، يأتي وقت “الإقلاع”، حيث يقوم اللاعب بتجميع قدميه وتوجيههما للأمام بزاوية حادة لإعطاء دفعة أكبر أثناء القفز.
بعد ذلك تأتي مرحلة “الطيران”. هذه هي الجزء الأكثر تحدياً في القفز الطولي. يوجد عدة طرق معروفة لهذا الجزء بما فيها “الشراع” الذي يشبه راكب الأمواج عندما يرفع جسده بأكمله للأعلى باستخدام اليدين والأرجل، مما يخلق جسد واحد يحلق فوق الحاجز. أما طريقة أخرى فهي “التعلق”، والتي تتطلب امتداد الذراعين والساقين إلى الحد الأقصى قبل الانطلاق نحو الأعلى. أخيرا وليس آخرا، هناك طريقة “الركل”، التي تعتمد على دفع القدم الخلفية بقوة كبيرة بينما تقوم القدم الأمامية بالانحناء تحت الجسد ثم ترتفع مرة أخرى لتلتقي بالأخرى.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في المغربوفي النهاية، يأتي دور “الهبوط”. يحتاج الرياضيون إلى هبوط بس
- هل فصل السلطات: التشريعية والتنفيذية والقضائية، وإمكانية خضوع الحاكم لمحاسبة القضاء تُعد من المبادئ
- أنا من سوريا ومقيمة حاليا في مصر مع أولادي، وزوجي طلقني أكثر من عشر مرات وهو في حالة عادية من العصبي
- قال أحد الخطباء هذا الحديث: أول ما خلق الله القلم، فقال: اكتب. قال: وما أكتب؟ قال: اكتب يا أمة إبراه
- لا توجد عندي العادة الشهرية لكن عندما أدخل الحمام وأقوم بالتنظيف أدخل أصبعي أو قطعة منديل أشاهد دما
- أبي أجبرني على حلق اللحية فحلقتها بيدي فهل عليّ من إثم؟