في عالم الكتابة الإبداعية، هناك عدة أنواع رئيسية تتميز كل منها بطابع خاص وفريد. أول هذه الأنواع هو “الرواية”، والتي تعتبر واحدة من أكثر أشكال الأدب قدرة على استيعاب التجارب المتنوعة بسبب حجمها الكبير نسبيًا. ثم تأتي “القصة القصيرة” ذات الطول الأقصر بكثير، حيث تتراوح الكلمات بين ألف وخمسة آلاف كلمة تقريبًا. رغم قصرها، إلا أنها تحتفظ بنفس العناصر الأساسية للرواية مثل المكان والزمان والشخصيات والأحداث.
أما “المقالة” فتكون أقصر بشكل عام، وتتناول موضوعًا واحدًا من منظور المؤلف الخاص. ويمكن تصنيف المقالات إلى علمية وأدبية؛ الأولى تقدم الحقائق بصورة مباشرة وجادة بينما الثانية تستخدم لغة غنية بالأوصاف والصور المجازية لإيصال مشاعر عميقة. وفي المقابل، فإن “الخاطرة” عبارة عن انسياب عفوي للمشاعر دون تكلف، مما يجعلها تشبه الشعر في محتواها لكنها مكتوبة بالنثر.
إقرأ أيضا:قبيلة عرب الصباح بمنطقة تافيلالتوتعتبر “السيرة” أيضًا جزء مهم من فنون الكتابة الإبداعية، حيث يستعرض فيها المؤلف سيرته الذاتية أو سيرة شخص آخر، مؤرخًا لحقب زمنية هامة وحوادث بارزة في الحياة المعروضة. أخيرا وليس
- Sergio Iturriaga
- سؤالي لكم: سكن بقرب بيتنا في العاصمة السورية ابن عم والدي دكتور يختص عيون وقريب زوجتي لمدة سنتين تقر
- شاركت شخصا عن طريق أحد الأصدقاء، ولكنني لا أعرفه معرفة شخصية ولم أقابله قط، لأنه في بلد أجنبي بمبلغ
- عندي طفلتان وتعليمهم والمصاريف التي نتحملها أنا وزوجي كثيرة، كما أني أبلغ من العمر 37 عاما، وحياتي ل
- في التفسير يقولون: «ما» زائدة، وهذا الحرف زائد. فهل يجوز هذا القول؟ وما توجيهه لو كان له معنى صحيح؟