النص يوضح أن شهر رجب، رغم كونه أحد الأشهر الحرم، لا يتمتع بأيام محددة لها فضل خاص أو عبادات معينة. على الرغم من أن بعض الأيام مثل الثالث عشر، الحادي والعشرين، الثاني والعشرين، والسابع والعشرين قد تكون محط اهتمام عام، إلا أنه لا يوجد دليل شرعي يدعم تخصيص هذه الأيام بعبادات خاصة. صيام أيام البيض (الثالث عشر، الرابع عشر، والخامس عشر) مستحب بشكل عام، لكنه ليس مقتصرًا على شهر رجب. النص يحذر من الابتداع في الدين وتخصيص أيام بعبادات دون دليل شرعي، مما يؤكد على أهمية الالتزام بالشرع وعدم إضافة عبادات جديدة دون سند شرعي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يقول الله سبحانه وتعالى في محكم تنزيله بعد بسم الله الرحمن الرحيم: إنا أنشأنهن إنشاءًا* فجعلناهن أبك
- في فتاوى حكم اقتناء الكلاب، قلتم أنتم وغيركم بجواز اقتناء الكلاب في حالات مثل الحراسة أو الصيد، لكن
- الآية الكريمة التي تقول: (إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَ
- بالعربية الفصحى: برند نيوندورف: الرئيس الحالي لاتحاد كرة القدم الألماني والرئيس السابق لرابطة كرة القدم الوسطى لنهر الراين</strong>
- هل النهوض للسحور يعتبر من النية للصوم؟