يشكل الحجاب رمزًا حيويًا وثابتًا للهوية الإسلامية للمرأة، وفقًا للنص المقدّم. فهو ليس مجرد قطعة ملابس، بل هو واجهة دفاع وحماية ضد الفساد الأخلاقي والمناورات الذكورية الخبيثة. عندما ترتدي الفتاة المسلمة الحجاب، فإنها تقدم رسالة واضحة بأنها تحتفي بدينها وتطيع أوامر ربها، مما يعكس احترامها لنفسها وتعظيمها لدينها. بالإضافة إلى ذلك، يعد الحجاب مصدر طهر للقلب والعين، حيث أنه بتغطية الجسم، يتم منع الانجذاب الجنسي وبالتالي حفظ الكرامة الإنسانية.
كما حدد النص أيضًا خصائص وشروط الحجاب الشرعي، مثل تغطيته لكامل الجسد باستثناء الوجه والكفين (على الرغم من وجود اختلاف حول هذا)، وعدم كونه زينة بذاته، وعدم شفافيته، وفضاؤه لتجنب الإظهار غير المرغوب فيه للأشكال والأجزاء الداخلية للجسم. علاوة على ذلك، يجب ألّا يكون ذا روائح عطرية تجذب الانتباه، ولا يشابه لباس الرجال أو الكافرين، ولا يجذب الانتباه بنمط خاص أو شكل مميز.
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر بين التطوير الذاتي و التزكية الروحية الشاملة.وفيما يتعلق بوقت وجوب ارتداء الحجاب، ينصح النص بإدخاله التدريجي منذ سن مبكرة لتحقيق الاستعداد النفسي والثقافي المناسب لدى
- أبي متزوج من زوجتين: الأولى: لم ينجب منها أطفالًا, والثانية: أنجب منها أطفالًا: ذكر, وابنتان, وكانا
- Zincourt
- لدي صديق له أخ يعمل بمستشفى، وبحكم عمله يأتي لصديقي الذي يعاني من مرض مزمن بالدواء والضمادات من المس
- تم تشكيل لجنة للرقابة على المشاريع في دولة مجاورة، وكنت عضوا فيها بحكم موقع عملي، وكنا نزور المشاريع
- علمت من أختي (متزوجة ولديها أولاد) أن والدي (60 سنة) يعاكس نساء أرامل ومطلقات، منهن اثنتان من خالاتي