تشكل القراءة أساسًا مهمًا في الإسلام، حيث يُعتبر أمر النبي محمد صلى الله عليه وسلم بقراءته أول آية نزلت من القرآن الكريم (اقْرَأْ) دليلًا واضحًا على مكانتها. فالقرآن نفسه يؤكد على أهميتها عندما يقول “اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ” وغيرها من الآيات التي تشجع على التعلم والقراءة. هذا التأكيد يعكس شمولية الإسلام وعالميته وخلوده.
القراءة ليست مجرد وسيلة للحصول على المعرفة فقط، بل هي أيضًا لبنة أساسية لبناء الأمم المتقدمة والمزدهرة. فقد اعتمدت حضارات كثيرة نجاحاتها على القدرة على القراءة وفهم العالم المحيط بهم. ومن خلال القراءة، يستطيع الأفراد توسيع مداركهم والفهم العميق لما يحدث حولهم، مما يشجع الإبداع والابتكار. وبالتالي، فإن النهوض بالأمم ككل يرتبط ارتباطًا وثيقًا بتشجيع القراءة بين أفراد المجتمع.
إقرأ أيضا:تشابه جينات العرب سواءا في المشرق أو المغرب العربيوفي الإسلام تحديدًا، تعتبر طلب العلم فرض عين على كل مسلم ومسلمة لأن القراءة هي الوسيلة الرئيسية لتحقيق غاية الخلق الإنساني وهي عبادة الله تعالى وعمارة الأرض بالعلم النافع. بالإضافة لذلك، تقدم القراءة العديد من المنافع الأخرى مثل معرفة الذات
- في الحديث: أيما امرأة سألت زوجها طلاقها بغير ما بأس؛ لم ترح رائحة الجنة. ولكن ورد أن النبي -صلى الله
- Down Periscope
- مات جدي وترك ابنين و4 بنات؛ الابن الأكبر هو أبي، كان فلاحًا هو وعمي في الأرض التي تركها جدي منذ حيات
- سويل (بلدية فرنسية)
- هل حكم المباهلة خاص بالرسول عليه الصلاة والسلام أم يمكن أن يكون عاما للمسلمين ؟ وهل لو كان عاما للمس