يؤكد النص على أن تغيير الاسم عند الإسلام ليس إلزاميًا، خاصة إذا كان الاسم عربيًا، إلا في حالات معينة. لا يُشترط على المسلم الجديد تغيير اسمه العربي إلى اسم إسلامي، ما لم يكن الاسم يحمل معنى مخالفًا للشريعة أو معبدًا لغير الله. ومع ذلك، يُستحب تغيير الأسماء القبيحة أو التي تحمل معاني سلبية. الأسماء العربية ليست شرطًا للإسلام، فقد أسلم العديد من غير العرب ولم يغيروا أسمائهم. لكن إذا كان الاسم معبدًا لغير الله، مثل عبد المسيح، يجب تغييره. أما الأسماء المشتركة بين المسلمين وغيرهم، مثل جورج وبولس، فلا يجب تغييرها. الهدف من تغيير الاسم هو اختيار اسم حسن ذي معنى طيب، مما يعود بالنفع على صاحب الاسم.
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 3 : خطأ قاتلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من يصلي صلاة الفجر في مسجد ثم يصلي صلاة الجمعة في مسجد آخر بدون سبب ـ أي ليس مسافرا؟ سمعت أنه
- ما حكم الاشتغال في إصلاح آلات لإنتاج اللحوم بما في ذلك لحم الخنزير وذلك لفترة مؤقتة؟ جزاكم الله خيرا
- إن السواك لتطهير الفم وتنظيفه أي إنه لإزالة الأوساخ والرائحة من الفم. فكيف يستخدمه البعض قبل الصلاة
- مسلسل غائم مع فرصة كرات اللحم
- ما حكم لعب الألعاب الإلكترونية، أو مشاهدة أفلام الكرتون التي تحتوي على موسيقى مع كتم الصوت، وغض البص