يُعدّ حفظ اللسان عن الكلام غير المحرّم، أي التخلي عن الباطل والفحش والسبّ والغيبة والسخرية والاستهزاء، من أهمّ المبادئ في الإسلام. فمن علامات الإيمان أن يقول الإنسان الخير أو يصمت، ويُعدّ هذا الحفظ سبباً لرضا الله تعالى ووقايةً من نار جهنّم التي قد يدخلها الإنسان بفعل لسانه. يُعتبر أيضاً حفظ اللسان صدقةً عظيمةً تُبقي الناس بعيداً عن الفتنة والمشاكل. كما أنّ الكذب، والنميمة، وذمّ الناس، وسبّهم، وإفشاء أسرارهم، وغيرها من آفات اللسان يجب على المسلم تجنبها والتخلّص منها، فالأفضل للمؤمن أن يَقُل خَيْراً أو يُصْمِت.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ابن عمتي رضع من أختي الكبيرة، فما حكم زواجي منه أرجو الرد بالتفصيل؟
- إلى من وجهت الآية التي تبدأ بقوله تعالى: \«إنما الحياة الدنيا لعب و لهو,...\»؟ وأريد أيضا معرفة تتمة
- طلقت زوجتي بعد اتفاق طرف من أهلي وطرف من أهلها على أن أطلقها وأنهم لا يريدون شيئاً، فهل أنا بذلك في
- أنا متزوج وكنت أتحدث مع صديق جديد في برامج الدردشة، وكان يظن أنني غير متزوج، فسألني لماذا أنت وحيد؟
- هل هناك ما يقال عنه قدم خير أو قدم شر؟ مثل أن يتزوج شخص معين فتحل به بعض الأمور المزعجة مثل انقطاع ر